ولاء السعدني معنيا ايتاى البارود
زبوني لهذا اليوم كان حقا يعرف كيف يعطي النقود لفتاة حتى يجعلها تسعده بكل ما عندها من خبرة و شرطة الوحيد هو ان يترك صديقه يصور ساعتنا الساخنة مع البعض لم امانع هذا ابدا فأنا وجدت اني احب انه اذا كان احد يشاهدني و انا اتناك و زبه منتصب يجعلني هذا انزل بقوة اكبر و اراد ان يتعرف علي اكتر فبدانا نتحدث و هو يسألني اسئلة ساخنة لم اتردد في اجابتها باجابة اسخن ثم بدأ يقرب حتى كنت في حضنه و قباته قبلة ممحونة و لسانها يدخل بين شفتتاي و يديه كانت على مؤخرتي من فوق تونرتي علمت على الفور انه يعشق المؤخرات و خصوصا عندما كنت عارية تماما بين يديه و ادارني حتى اصبحت مؤخرتي بين يديه يعصرها و يدعكها بيده الكبيرتين فلم ادع زبه يتعذب اكتر و بينما هو يقلع ملابسه امسكت انا زبه بدأت ادعكه بيدي من فوق لتحت ببطئ كان كبيرا و منتصبا وواقفا لم اعد استحمل و ادخلته الى فمي و بدأت امص و امص و الحس امم كم كان ساخنا و طيبا لحست البيضات بلساني و بدأت ادخله و اخرجه من فمي بسرعة كبيرة و بدون ان احس بدأت امصه له و هو يمسكني يخرجه و يدخله اجلسني على يدي و ركبتاي و امسك بطيزي و ضربه بيده تم فارق مؤخرتي حتي صارت الثقبه واضحة امامه ادخل لسانه بها وبدأ بنيكني بلسانه بصرعة ثم ادخل زبه بدون سابق انذار اااح ااه كان الالم ممزوجا باللذه جعلني اصرخ و اغنج نيكني حتى اصبح جسمي يرتعش و ثدياي يقفزان من كثرة فوة النيك و صوت كراته على مؤخرتي مرتفع ارخرجه و مددني هلى ظهري و رقع رجلاي الى كتفه و ضعة فمه على كسي المبلل بدأ يمص و يلحس و يرضع يمص حتى اصبح كسي احمر و ملتهب امممم احسست بزبه في كسي يدعكه و يضربه به ثم ادخله و نيكني بسرعة و قوة ااه اااه اااه استمر في حوي حتى كان في الاخير في فمي امصه حتى فرغ فوق بزازي اااه .